إعلان

ليلى علوى في ظهور نادر مع إبنها وتفاصيل قصة حبها لرشدى أباظة التى دخلت بسببها الفن


مين قال إن فاقد الشئ لا يعطيه، ففي بعض الأحيان فاقد الشئ بيجيد العطاء علي أكمل وجه، واكبر دليل اللي عملته الفنانة الجميلة ليلي علوي فعلى الرغم من أنها لم ترزق بطفل إلا أنها عاشت شعور "الأمومة" على أكمل وجه. 


هنكشف معاكم آخر ظهور لابن الفنانة ليلي علوي، وصور نادرة ليه في فترة طفولتة، ومواقف من حياة الفنانة الجميلة، تابعونا.. 


أشعلت ليلى علوي موقع انستجرام، برسالة مؤثرة لابنها، خالد، ونشرت مجموعة من الصور اللي ظهرت فيها معاه في لقطات عفوية. 


وكتبت  في رسالتها: "أكتر لحظة بلاقي نفسي مش عارفة اتكلم أو أعبر عن اللي حاسة بيه هي اللحظة اللي بتكلم فيها عنك عن ابني وسندي وضهري في الدنيا . بيتهيألي كل أم بتحس كده ناحية ولادها وبالذات لما يبدأوا يكبروا ومسؤوليتهم تتحول لصداقة وصحوبية وأوقات حلوة بنتشاركها زي الصحاب" 


وعاودت «ليلى» نشر صور أخرى لنجلها وكتبت عليها :«‏خالد صاحبي وأخويا وابني وأقرب إنسان ليا في الدنيا وحبي ليك أكبر بكتير من كل اللي ممكن يتكتب، بادعيلك بالنجاح والسعادة والرضا والصحة وإن ربنا يديلك كل اللي بتحلم بيه وأكتر». 


وتفاعل مع الصور عدد كبير من نجوم الفن والجمهور، ووجهولها الدعوات بالعيش في سعادة مع ابنها وتمنولهم النجاح والتوفيق. 


ومؤخرا ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالحديث عن ليلي وأبنها بعد ظهورهم مع أبلة فاهيتا، وشهدت الحلقة العديد من اللقطات الطريفة بينهم.

ومن ضمنهم صعود خالد على المسرح وشاركها إحدى الفقرات، وكشف عن الفرق بين شخصيتها في المنزل وفي العمل فقال انه بيحاول يتجنبها أثناء العمل لإنها بترفض التشتت أما في البيت بيتعامل معاها براحته.

وكشف خالد أنه كان طفل مشاغب، وتسبب في استدعائها للمدرسة أكتر من مرة. 


وكمان كشفت ليلي عن أمنيتها الكبيرة وهي انها بتتمني تشوف أحفاد ابنها خالد، وأشارت إنها أول ما تشوف  حفيدها هترجع طفلة مرة تانية. 


يُذكر أن خالد هو ابن الفنانة ليلى علوي بالتبني، فقامت إحدى قريباتها وهي والدة خالد قبل وفاتها بتوصيتها عليه، فأعلنت تبنيها ليه خاصة أنها تزوجت في سن متأخر، من رجل الأعمال المصري الشهير منصور الجمال، ولكن انفصلت عنه سنه 2015، ولم يرزقوا بأطفال 

وتوفي رجل الأعمال منصور الجمال، بعد أيام من الإعلان عن إصابته بفيرس كورونا. 


ومن المواقف المهمة في حياة الجميلة هو أنطلاق شائعة أرتباطها بالدنجوان رشدي اباظة في بداية حياتها الفنية بعد مشاركتها معاه في فيلم "أنا والحياة"، وكان عمرة وقتها اضعاف عمرها فهي كانت في سن المراهقة وهو تجاوز سن الخمسين، 

ولما إتسألت ليلي عن حقيقة الموضوع قالت انها مجرد شائعة ولكنها استفادت منها جدا، فبسببها تضاعف الإقبال عليها وشاركت في بطولة حوالي 20 فيلم في أقل من سنتين.

وفى سياق آخر هترجع ليلى علوى للسينما بعد غياب 4 سنوات بفيلم "ماما حامل"، المقرر بعد سنة، وبتدور أحداثه حول أسرة من طبقة غنية بيتعرضوا للعديد من المواقف الكوميدية، وبيشاركها في بطولته بيومي فؤاد، والفيلم من تأليف لؤى السيد وإخراج محمود كريم.